* تاريخ الميلاد: 14 ديسمبر 1975
* طول: 183 سنتيمترات
* رقم القميص: 19
* مركز: مدافع
* النادي الحالي: كولو كولو (CHI)
* المباريات الدولية: 27
* أهداف دولية: 1
* أول مباراة دولية : أيرلندا الشمالية - أوروجواي
(21 مايو 2006)
إنتقالات اللاعب
* أرجنتينوس جونيورز (ARG): من 2006 إلى 2010
* روبين كازان (RUS): من 2003 إلى 2006
* Nacional (URU): من 2001 إلى 2003
* مونتيفيديو واندررز (URU): من 2001 إلى 2001
* بويبلا (MEX): من 2000 إلى 2000
* نيكاكسا (MEX): من 2000 إلى 2000
* هواتشيباتو (CHI): من 1998 إلى 1999
* مونتيفيديو واندررز (URU): من 1997 إلى 1997
* سنترال إسبانيول (URU): من 1996 إلى 1997
يعرف أندريس سكوتي تمام المعرفة معنى عبارة "الوصول متأخراً أفضل من عدم الوصول"، فهو لم يحصل على فرصة اللعب مع منتخب أوروجواي إلا بعد أن بلغ من العمر 30 عاماً، وبعد 10 سنوات قضاها في عالم الاحتراف.
واليوم، بعد مرور أربع سنوات على ظهوره مع المنتخب لأول مرة في تلك المباراة الودية ضد أيرلندا الشمالية في مايو/أيار 2006 والتي انتهت بفوز أوروجواي 1-0 تحت قيادة أوسكار تاباريز، ابتسم له الحظ أخيراً ليجد نفسه بين صفوة لاعبي العالم في العرس الكروي الكبير الذي ستشهده جنوب أفريقيا.
إنه لاعب يتميز بقدمه اليمنى وبتسديداته القوية، ويجيد ألعاب الهواء إجادة تامة، وهو يستطيع اللعب في أي مكان في المؤخرة رغم أن مركزه الأصلي هو قلب الدفاع.
وبعد أن تلقى ابن مدينة مونتيفيديو أولى تدريباته الكروية في أحد الأندية الصغيرة في أوروجواي، بدأ مسيرته في الدوري عام 1997 مع نادي سنترال إسبانيول، الذي لم يلعب له إلا عدة أشهر قبل أن ينتقل إلى مونتيفيديو واندررز.
وفي عام 1998 سافر إلى نادي هواتشيباتو التشيلي، ومن هناك قفز إلى نيكاكسا المكسيكي، الذي حصل معه على المركز الثالث في أولى بطولات كأس العالم للأندية FIFA 2000.
وبعد فترة وجيزة قضاها مع نادي بويبلا عاد إلى واندررز، قبل أن يرحل سريعاً في عام 2002 إلى ناسيونال، الفريق الذي كان يفضله دائماً.
وبعد موسم ناجح مع ناديه المفضل طار سكوتي في عام 2003 إلى أوروبا ليلعب في نادي روبين كازان الروسي، وفي ذلك العام نفسه اختير أفضل مدافع أجنبي في الدوري، ثم حقق إنجازاً آخر بعد سنتين عندما كان أكثر المدافعين تهديفاً، حيث سجل 5 أهداف في ذلك الموسم.
أما مع منتخب أوروجواي، فقد شارك سكوتي في كأس أمريكا الجنوبية Copa América عام 2007 وكان لاعباً أساسياً في المباريات الثلاث الأولى من التصفيات المؤهلة لكأس العالم FIFA.
ثم فقد مكانه كلاعب أساسي وظل على مقعد البدلاء حتى عاد إلى التشكيل الأساسي للفريق في ملحق التصفيات أمام كوستاريكا، وكانت عودة رائعة بحق، ففي مباراة الإياب كان هو صاحب التمريرة العرضية التي أحرز منها سيباستيان أبريو هدف التأهل.
